top of page

من وإلى المجتمع

في معترك الحياة..، وصراع الكائنات..، من أجل البقاء..، يتطلع الإنسان إلى رغد العيش والرخاء..، وذلك باستعمال العقل في محاربة  عوامل التخلف والجهل...ليحقق لنفسه ولمن يليه ما هو أفضل.

ولولا الأمل..، لأوصدت أمام بصائر القلوب معابر الحاضر والمستقبل. فالواقع وما يفرضه من مكاره..، توشك أن تحيد بالركب عن مساره..، يحتم علينا التشمير عن سواعد العمل..، مع اليقظة والتبصر والنظر إلى ما هو سلبي من جانبه الإيجابي، لنستغل المد في الوصول إلى بر الأمان بدل أن يجرفنا بقوة تياره. فكم من محاسن ما بدت لولا وجود أضدادها: لولا الشدة لما عرفنا الرخاء..، ولولا الظمأ لما وجدنا حلاوة الارتواء..، ولولا سواد الليل لما تأملنا زرقة السماء..، ولولا حلكة الظلام لما غمرتنا إشراقة الضياء

  RAD1                               

هم الأمل...هم المستقبل. من منا لا يريد لبنيه ما هو أفضل؟

مدرستي = حياتي

 

تربية وتكوين...أنشطة متنوعة...طموحات واعدة...

إضافة إلى

الدعم الاجتماعي والرعاية الصحية وخدمات أخرى

.....

التعليم العمومي منا وإلينا

bottom of page